عدد الزوار 324 التاريخ 01/01/2021
فأجاب: مِنْ مَصَارِفِ الزَّكَاةِ: (وَفِي سَبِيلِ اللهِ)، وَهُوَ الجِهَادُ، وَهَلْ يَدْخُلُ فِيهِ الجِهَاتُ الخَيْرِيَّةُ، وَالمَرَافِقُ العَامَّةُ، وَمَصَالِحُ المُسْلِمِينَ؟ مَنَعَ مِنْهُ جُمْهُورُ العُلَمَاءِ، وَأَجَازَهُ طَائِفَةٌ، خَاصَّةً فِي الدَّعْوَةِ إِلَى اللهِ، وَتَعْلِيمِ العِلْمِ، وَيَتَوَجَّهُ أَكْثَرَ عِنْدَ تَوَقُّفِ الدَّعْمِ لَهَا، فَتُدْعَمُ مِنَ الزَّكَاةِ.