بيان معنى قوله تعالى: (وإن منكم إلا واردها . .)
عدد الزوار
102
التاريخ
01/01/2021
السؤال :
السؤال الثاني من الفتوى رقم(7918)
ما تفسير قوله تعالى في الآية (71) في سورة مريم: ﴿وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا﴾[مريم: 71] ؟
الإجابة :
الورود في الآية الكريمة: هو المرور على الصراط المنصوب على متن جهنم فقد دلت الأحاديث والآثار الكثيرة على أن الصراط ينصب على جهنم ويمر الناس عليه على قدر أعمالهم.
ونوصيك بمراجعة [تفسير ابن كثير] في ذلك؛ لمزيد الفائدة.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
المصدر :
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(4/258)
عبد الله بن قعود ... عضو
عبد الله بن غديان ... عضو
عبد الرزاق عفيفي ... نائب رئيس اللجنة
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس