(لَا رِبَا بَيْنَ مُسْلِمٍ وَحَرْبِيٍّ فِي دَارِ الحَرْبِ). مُرْسَلٌ، ضَعَّفَهُ الشَّافِعِيُّ، وَالنَّوَوِيُّ، وَابْنُ حَجَرٍ، وَغَيْرُهُمْ.
(لَا رِبَا بَيْنَ مُسْلِمٍ وَحَرْبِيٍّ فِي دَارِ الحَرْبِ). مُرْسَلٌ، ضَعَّفَهُ الشَّافِعِيُّ، وَالنَّوَوِيُّ، وَابْنُ حَجَرٍ، وَغَيْرُهُمْ.
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ النَّبِيَّ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - (نَهَى عَنْ بَيْعٍ، وَشَرْطٍ)، هَذَا حَدِيثٌ لَا يَصِحُّ، أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الأَوْسَطِ، قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ: "ذَكَرَهُ جَمَاعَةٌ مِنْ الْمُصَنِّفِينَ فِي الْفِقْهِ، وَلَا يُوجَدُ فِي شَيْءٍ مِنْ دَوَاوِينِ الْحَدِيثِ، وَقَدْ أَنْكَرَهُ أَحْمَدُ وَغَيْرُهُ مِنَ الْعُلَمَاءِ، وَذَكَرُوا أَنَّهُ لَا يُعْرَفُ، وَأَنَّ الْأَحَادِيثَ الصَّحِيحَةَ تُعَارِضُهُ".