كَيْفَ تَكُونُ الزَّكَاةُ فِي بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ، رَاعِيَةً كَانَتْ، أَوْ أُعِدَّتْ لِلتِّجَارَةِ وَلَمْ تَكُنْ رَاعِيَةً؟
عدد الزوار
258
التاريخ
01/01/2021
السؤال :
سُئِلَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللهِ النُّمَيُّ – حَفِظَهُ اللهُ -: كَيْفَ تَكُونُ الزَّكَاةُ فِي بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ، رَاعِيَةً كَانَتْ، أَوْ أُعِدَّتْ لِلتِّجَارَةِ وَلَمْ تَكُنْ رَاعِيَةً؟
الإجابة :
فأجاب: السَّائِمَةُ (الرَّاعِيَةُ) مِنْ بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ فِيهَا الزَّكَاةُ إِذَا بَلَغَتِ النِّصَابَ، وَمَرَّ عَلَيْهَا سَنَةٌ، وَيُخْرِجُ السِّنَّ المَعْرُوفَ، فَإِنْ كَانَتْ لِلتِّجَارَةِ وَلَوْ لَمْ تَكُنْ رَاعِيَةً، يَجِبُ فِيهَا الزَّكَاةُ، يُقَوِّمُهَا، وَيُخْرِجُ زَكَاتَهَا مَالًا رُبْعَ العُشْرِ.
المصدر :
فتاوي الشيخ علي بن عبد الله النمي