يسكن في منزل للشركة مقابل مبلغ من المال للصيانة . . ولا يمكن تملكه إلا بعد زمن فما حكم ذلك ؟
عدد الزوار
97
التاريخ
01/01/2021
السؤال :
فضيلة الشيخ: أنا أمتلك منزلاً الآن من الشركة، وأدفع شهرياً مائة ريال للصيانة، والشركة تدفع مائة وخمسين ريالاً، علماً أن البيت لا يمكن أن أمتلكه إلا بعد خمس عشرة سنة، فما رأي فضيلتكم في هذا ؟
الإجابة :
مادام البيت على نفقة الشركة، وهي تقول: يكفيني منك مائة ريال وهي تدفع مائة وخمسين ريالاً والبيت بيتها، فليس عليك شيء ولك أن تستمر على ذلك.
المصدر :
الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(163)