حكم تأخير الصلاة إلى آخر وقتها من أجل الدراسة
عدد الزوار
53
التاريخ
01/01/2021
السؤال :
تسأل الأخت فتقول: في بعض المحاضرات لا ننتهي إلا في الثانية عشرة والنصف، أو الثانية عشرة والربع، في حين أن وقت صلاة الظهر في الساعة الحادية عشرة والنصف، هل نأثم بهذا التأخير؟
الإجابة :
الصلاة في أول الوقت أفضل، ولكن إذا أخرت لأسباب في أثناء الوقت فلا بأس بذلك، إنما المحرم تأخيرها عن وقتها، أما كونها تأخرت عن أول الوقت فلا حرج في ذلك، والحمد لله.
المصدر :
الشيخ ابن باز من فتاوى نور على الدرب(7/ 17)