|
|
عربي
عربي
English
Franch
Urdu
الرئيسية
المرئيات
الصوتيات
المقالات
الرؤى والأحلام
جاليري ينابيع
موسوعة الفتاوي
الموسوعة الفقهية
الموسوعة الحديثية
الموسوعة التفسيرية
موسوعة أصول الفقه
عمدة الحفاظ
الاصدارات البرامجية العلمية
الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
خطب الجمعة
ابحث
موسوعة الفتاوي
الموسوعة التفسيرية
موسوعة اصول الفقه
المقالات
المرئيات
الصوتيات
الرئيسية
المرئيات
الصوتيات
المقالات
الرؤى والأحلام
جاليري ينابيع
الاصدارات البرامجية العلمية
خطب الجمعة
الموسوعات
الصحيفة في الاحاديث الصحيحة والضعيفة
موسوعة الفتاوى
الموسوعة الفقهية
الموسوعة الحديثية
الموسوعة التفسيرية
موسوعة أصول الفقه
عمدة الحفاظ
عودة
المطلب الأول: الغُسلُ
يُسنُّ الغسلُ للعِيدينِ، وهو مذهبُ الجمهورِ: الحَنَفيَّة [6614] ((البحر الرائق)) لابن نجيم (2/171)، ((حاشية ابن عابدين)) (2/168). ، والشافعيَّة [6615] ((المجموع)) للنووي (5/6)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/312). ، والحَنابِلَة [6616] ((شرح منتهى الإرادات)) للبهوتي (1/325)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/51). ، وقولٌ للمالكيَّة [6617] ((مواهب الجليل)) للحطاب (2/574)، ((حاشية العدوي على كفاية الطالب الرباني)) (1/396). القولُ المشهور في مذهب المالكيَّة: أنَّ الغسل في يوم العيد مستحبٌّ، علمًا بأنَّهم يُفرِّقون بين السنَّة والمستحب) ينظر: ((الكافي)) لابن عبد البر (1/263)، ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (1/274). ، وحُكِي الإجماعُ على ذلك قال ابنُ عبد البرِّ: (واتَّفق الفقهاء على أنَّه- الغُسل للعيدين- حسنٌ لِمَن فعله، والطِّيبُ يُجزئ عندهم منه، ومَن جمعهما فهو أفضلُ) ((الاستذكار)) (2/378). وقال ابنُ رشد: (أجمع العلماءُ على استحسان الغُسل لصلاةِ العِيدين) ((بداية المجتهد)) (1/227). وقال النوويُّ: (ومِن الغُسل المسنون غُسلُ العيدين وهو سُنَّة لكلِّ أحد بالاتِّفاق، سواء الرِّجال والنِّساء والصِّبيان) ((المجموع)) (2/202). .الأدلَّة:أولًا: من الآثارُعن ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما: أنَّه (كان يَغتسل يومَ الفِطر قبلَ أنْ يَغدُوَ) رواه مالك في ((الموطأ)) (2/248)، وعبد الرزاق في ((المصنف)) (5753)، والبيهقي (3/278) (6344). صحَّحه النوويُّ في ((المجموع)) (5/6). .ثانيًا: ولأنَّه يومُ عيدٍ يجتمع فيه الكافَّةُ للصَّلاةِ؛ فسُنَّ فيه الغُسلُ لحُضورِها كالجمعة ((المجموع)) للنووي (5/6). . انظر أيضا: المطلب الثاني: الطِّيبُ.
المطلب الثاني: الطِّيبُ
يُستحَبُّ التَّطيُّبُ في يومِ العِيدِ قال ابنُ قُدامة: (قال مالكٌ: سمعتُ أهلَ العلم يستحبُّون الطِّيبَ والزينةَ في كلِّ عيد) ((المغني)) (2/274). ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة: الحَنَفيَّة [6622] ((حاشية ابن عابدين)) (2/168)، ((تبيين الحقائق)) للزيلعي، مع ((حاشية الشلبي)) (1/224). ، والمالِكيَّة [6623] ((الكافي)) لابن عبد البر (1/264)، ((حاشية العدوي)) (1/396). ، والشافعيَّة [6624] ((المجموع)) للنووي (5/6)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/312). ، والحَنابِلَة [6625] ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/51)، ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (2/274)، ((العدة شرح العمدة)) لبهاء الدين المقدسي (1/121). .وذلك لأنَّه يومُ اجتماعٍ يَجتمعُ فيه الناسُ، كالجُمُعة [6626] ((تبيين الحقائق)) للزيلعي، مع ((حاشية الشلبي)) (1/224). ؛ ولأنَّه يومُ الزِّينةِ ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/150). . انظر أيضا: المطلب الأول: الغُسلُ.